البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون

عزيزى
انت غيـــر مسجل .. بــــــادر بالتسجيل معنا
كى تتمكــــن من الاطـــــلاع على مواضيعـنا


البتانون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البتانون


 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المستشار عثمان الكومى
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المديـــــــــر العـــــــــــــام
المستشار عثمان الكومى


علـــم الدولــــة : بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  Female31

بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  Empty
مُساهمةموضوع: بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)    بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  Empty23/3/2013, 12:54 pm

بين الجيولوجيا والسياسة
رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي

د. عباس شراقي

بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  23521Abbas_Shara2y

19-9-2011

بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  2011-634520402251719266-1711_zps83008304
رسم تخيلي لسد الألفية في إثيوبيا

أعلنت إثيوبيا في فبراير 2011 عن
مشروع بناء سد علي النيل الأزرق
يحمل اسم مشروع سد النهضة
أو الألفية، لتوليــــــد الطاقة
الكهرومائية
(بقدرة 5.250 ميجاوات)
علي النيل الأزرق بمنطقة بني شنقول
جوموز علي بعد نحو 20-40
كيلومترا من حدود إثيوبيا مع
السودان، بتكلفة تبلغ نحو
4.8 مليــــــــار دولار

وقد أثارت الخطوة الإثيوبية جدلا واسعا
وتباينت المعلومات المتاحة بشأن السد
فالحقائق العلمية من خلال الدراسات
الأمريكية التــي أجريت عام 1964
وما تلاها من أبحاث تؤكد أن سعة
الخزان تتراوح بين 11.1 و24.3
مليارم3

إلا أن تصريحات المسئولين الإثيوبيين الأخيرة
ذكرت أرقاما أخري حــــــــول سعة الخزان
وصلت إلي 62 ثم 67 مليارم3، بيد أنه
لا يوجد علميا ما يؤكـــد تلك البيانات

وكانت الدراسات حول سد النهضة
(الألفية) قد بدأت منذ عام 1946
بواسطة مكتب الاستصــــــــلاح
الأمريكي، في دراســة موسعة
حددت 26 موقعـــــا لإنشاء
السدود(1)، أهمها أربعة
سدود علي النيل الأزرق
الرئيسي. وحمل سد الألفية في
تلك الدراسة اسم سد بوردر (Border)

وبعد أن أعلنت الحكومة الإثيوبية
تدشين المشروع، وإسناده إلي شركة ساليني
(Salini) الإيطالية بالأمر المباشر
وأطلقت عليه مشروع إكس (Project X)
قامت بالفعل بوضع حجر الأساس للمشروع
في الثاني من أبريل 2011، وقررت
تغيير الاسم إلي سد الألفية الكبير
(Grand Millennium Dam)
ثم تغير الاسم للمرة الثالثة في الشهر
نفسه ليصبح سد النهضة الإثيوبي الكبير

الموقع الجغرافي للسد

معروف أن نهر النيل ينبع من مصدرين رئيسيين هما

(1) الهضبة الإثيوبية
التي تشارك بنحو 71 مليارم3 عند أسوان
(85% من إيراد نهر النيل) من خلال
ثلاثة أنهار رئيسية
النيل الأزرق (أباي) 50 مليارم3
ونهر السوباط (بارو- أكوبو)
11 مليارم3، ونهر عطبرة
(تيكيزي) 11م3(2)

(2) هضبة البحيرات الاستوائية
التي تشارك بنحو 13 مليارم3
(15% من إيراد نهر النيل)
تشمل بحيرات فيكتوريا
وكيوجــــــا، وإدوارد
وجورج، وألبرت

ويقع سد النهضة (الألفية) في نهاية
النيل الأزرق في منطقة بني شنقول جوموز
وعلي بعد نحو 20-40كم من الحدود
السودانية، خط عرض 11 درجة 6
شمالا، طول 35 درجة 9 شرقا
علي ارتفاع نحو 500-600
متر فوق سطح البحر. ويصل
متوسط الأمطار في منطقة
السد إلي نحو 800 مم/سنة(3)

الموقع جيولوجيا

يقع السد في منطقة تغلب عليها الصخور
المتحولة لحقبة ماقبل الكمبري، والتي
تشبه في تكوينها جبال البحر الأحمر
الغنية ببعض المعادن والعناصر
المهمة، مثل الذهــب والبلاتين
والحديد والنحاس، بالإضافة
إلي محاجر الرخام

وهناك عوامل جيولوجية وجغرافية كثيرة
تتسبب في فشل كثير من المشروعات
المائية في دول منابع نهر النيل بصفة
عامة وإثيوبيا بصفة خاصة من بينها

1- صعوبة التضاريس، حيث الجبال المرتفعة
والأودية الضيقة والعميقة، وما يتبعها من
صعوبة نقل المياة من مكان إلي آخر
في حالة تخزينها

2- انتشار الصخور البركانية البازلتية
خاصة في إثيوبيا، وهي صخور
سهلة التعرية بواسطة الأمطار
الغزيرة، وأيضا ضعيفة
هندسيا لتحمل إقامة
سدود عملاقة

3- تأثير الصخور البازلتية أيضا في نوعية
المياه، خاصة في البحيـــــرات، حيث تزيد
من ملوحتها كما هو الحال في البحيرات
الإثيوبية التي تقع في منطقة الأخدود
في كل من إثيوبيا وكينيا وتنزانيا
والتي تشكل عائقــــا أيضا في
تكوين مياه جوفية

4- التوزيع غير المتجانس للأمطار
سواء الزمني أو المكاني

5- زيادة معدلات البخر
التي يصل متوسطها إلي 80% من
مياه الأمطار، كما هو الحال في
معظم القارة الإفريقية

6- زيادة التعرية وانجراف التربة، نتيجة انتشار
الصخور الضعيفة، والانحدارات الشديدة لسطح
الأرض، وغزارة الأمطار في موسم مطر
قصير، بالاضافة إلي زيادة معدل إزالة
الغابات مع زيادة عدد السكان

7- يحد حوض النيل في دول المنابع مرتفعات
كبيرة تمنع إمكانية نقل مياه النيل إلي الأماكن
التي تعاني نقص المياه، خاصة في موسم
الجفاف، ويتضح هذا جليا في كل من
إثيوبيا وكينيا وتنزانيا

8- عدم ملاءمة الزراعة المروية لدول الحوض
نظرا لصعوبة التضاريس، وعدم إمكانية
نقل المياه سطحيا

9- وجود الأخدود الإفريقي في جميع دول المنابع
وما يسببه من تشققات وفوالق ضخمة، ونشاط
بركاني وزلزالي قد يؤثر في المشروعات
المائية خاصة في إثيوبيا

10- التغيرات المناخية التي قد تسبب جفافا
في بعض الأماكن، وأمطارا في أماكن أخري

الخصائص الفنية لسد الألفية

الدراسات الحديثة المتعلقة بالسد غير معلنة
وذكرت الحكومة الإثيوبية أنها لن تكشف
عن تلك الدراسات إلا بعد توقيع مصر
الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل

لكن المعلومات العلمية المتاحة هي من خلال
الدراسة الأمريكية التي أوضحت أن ارتفاع
السد نحو 84.5م، وسعة تخزينية 11.1
مليارم3، عند مستوي 575م للبحيرة
وقد يزداد ارتفاع السد ليصل إلي
90 مترا بسعة 13.3 مليارم3
عند مستوي 580م للبحيرة
وفي سيناريوهات أخري
تصل سعة التخزين إلي
16.5 مليارم3 عند
مستوي 590م للبحيرة، أو 24.3 مليارم3
عند مستوي 600م للبحيرة(4). وطبقا
لتصريحات وزير الـــــري الإثيوبي
فإن ارتفاع السد سوف يصل إلي
145 مترا بسعة تخزينية 62
مليارم3، ازدادت إلي 67
مليارم3 في تصريحات
رئيس الوزراء الإثيوبي
(5)، التي لا توجد أي دراسة علمية
منشورة تؤكد تلك التصريحات حتي الآن

من خلال دراسة نماذج خرائط الارتفاعات
يمكن استنتاج أن طول البحيرة سيصل
إلي 100كم بمتوسط عرض 10كم
(6)، أي أنها سوف تغـــــرق نحو
نصف مليون فدان من الأراضي
القابلة للــــــــــري والتي يصل
إجماليها إلي مليـــــــوني فدان
في حوض النيـــــل الأزرق

وحدات إنتاج الكهرباء

يحتوي تصميم السد علي 15 وحدة كهربائية
قدرة كل منها 350 ميجاوات، عبارة عن
10 توربينات علي الجانب الأيسر من
قناة التصريف، وخمســــة توربينات
أخري علي الجــــــــــــانب الأيمن
بإجمالي 5225 ميجاوات، مما
يجعل سد النهضة في المرتبة
الأولي إفريقيا والعاشرة عالميا في
قائمة أكبر السدود إنتاجا للكهرباء

التكلفة والتمويل

تبلغ تكلفة السد نحو 4.8 مليار دولار أمريكي
والتي من المتوقع أن تصل في نهاية المشروع
إلي نحو 8 مليارات دولار أمريكي للتغلب
علي المشاكل الجيولوجية التي سوف
تواجه المشروع، كما هو معتاد في
جميع المشروعات الإثيوبية السابقة

وقد أسند هذا السد بالأمر المباشر إلي شركة
سالني الإيطالية(7). ويرفض البنك الدولي
في السنوات الأخيرة تمويل مشروعات
السدود المائية بصفة عامة نظرا لعدم
اقصاديتهــــــــا في الوقــــت الحالي
بالإضافة إلي المشكلات السياسية
التي تنبثق من جراء هذه
المشروعات

كم أنه اتهم الخطة الإثيوبية للتوسع في توليد الطاقة
بأنها غير واقعية، واتجهت اهتماماته في قطاع
الطاقة إلي التوسيع في نطاق شبكات التوزيع
وإصلاح القطاعات الجارية(8). وذكرت
الحكومة الإثيوبية أنها تعتـــــزم تمويل
المشروع بالكامل، بعد اتهامها مصر
بأنها تحرض الدول المانحة علي
عدم المشاركة، وبعد أن شحنت
الشعب الإثيوبي بأنه مشروع
الألفية العظيم الذي يعد أكبر
مشروع مائي يمكن تشييده
في إثيوبيا

ومن الجدير بالذكر أن الحكومة الإثيوبية تعجز
منذ عام 2006 عن تكملة سد جيبي3 علي
نهر أومو المتجه نحو بحيرة توركانا
(كينيا) بسبب عدم توافر المبلغ
المطلوب، الذي يصل إلي نحو
ملياري دولار أمريكي

والآن تضع الحكومة الإثيوبية نفسها في مأزق
أكبر بإنشاء سد النهضة ليصبح المطلوب
توفيره نحو 7 مليارات دولار أمريكي
للسدين

وتبلغ تكلفة التوربينات والمعدات الكهربائية نحو
1.8 مليار دولار أمريكــي، يتم تمويلها من
قبل البنوك الصينيــــة. وسيتم تمويل بقية
التكلفة (3 ملياــــرات دولار) بواسطة
الحكومة الإثيوبيـــــة(9). وكما هو
معلن، فإن الفترة الزمنية المقررة
للمشروع هي أربع سنوات

إلا أن هناك مصادر أخري حددت 44 شهرا
للانتهاء من إتمام أول مولدين للكهرباء(10)

ومن المتوقع أن يستغرق ثلاث سنوات
إضافية للانتهاء من بناء السد


فوائد سد الألفية

1- الفائدة الكبري لإثيوبيا من سد النهضة
هو إنتاج الطاقة الكهرومائية
(5250 ميجاوات) التي تعادل
ما يقرب من ثلاثة أضعاف
الطاقة المستخدمة حاليا

2- التحكم في الفيضانات التي تصيب
السودان، خاصة عند سد الروصيرص

3- توفير مياه قد يستخدم جزء منها
في أغراض الزراعة المروية

4- تخزين طمي النيل الأزرق الذي يقد
ر بنحو 420 مليارم3 سنويا، مما
يطيل عمر السدود السوداني
والسد العالي

5- قلة البخر، نتيجة وجود بحيرة السد
علي ارتفاع نحو 570 إلي 650 مترا
فوق سطح البحر، إذا ما قورن
بالبخر في بحيرة السد العالي
(160-176م فوق سطح البحر)

6- تخفيف حمل وزن المياه المخزنة
عند بحيرة السد العالي، والتي
تسبب بعض الزلازل الضعيفة


أضـــــرارالســــــــد

1- التكلفة العالية التي تقدر ب- 4.8 مليار دولار
والتي من المتوقع أن تصل إلي 8 مليارات دولار

2- إغراق نحو نصف مليون فدان من الأراضي
الزراعية القابلة للري والنادرة في حوض النيل
الأزرق في بحيرة السد، وعدم وجود مناطق
أخري قريبة قابلة للري.

3- إغراق بعض مناطق التعدين، مثل الذهب
والبلاتين والحديد والنحاس، وبعض
مناطق المحاجر

4- تهجير نحو 30 ألف مواطن
من منطقة البحيرة

5- قصر عمر الســــد، الذي يتراوح بين
25 و 50 عاما، نتيجة الإطماء الشديد
(420 ألف متر مكعب سنويا)
وما يتبعه من مشاكل كبيرة
لتوربينات توليد الكهرباء
وتناقص في كفاءة
السد تدريجيا

6- زيادة فرص تعرض السد للانهيار
نتيجة العوامل الجيولوجية، وسرعة اندفاع مياه
النيل الأزرق، والتي تصل في بعض فترات
العام (شهر سبتمبر) إلي ما يزيد علي
نصف مليار متر مكعب يوميا، ومن
ارتفاع يزيد علــــــي 2000م نحو
مستوي 600م عند الســــد. وإذا
حدث ذلك، فإن الضـرر الأكبر
سوف يلحق بالقـــري والمدن
السودانية، خاصة الخرطوم
التي قد تجرفها المياه بطريقة
تشبه السونامي الياباني 2011

7- زيادة فرصة حدوث زلازل بالمنطقة
التي يتكون فيها الخزان، نظرا لوزن
المياه التي لم تكن موجودة في
المنطقة من قبـــــل في بيئة
صخرية متشققة من قبل

8- التوتر السياسي بين مصر وإثيوبيا
بسبب هذا المشروع

9- فقد مصر والسودان لكمية المياه التي تعادل
سعة التخزين الميت لسد النهضة، والتي تتراوح
بين 5 و 25 مليارم3 حسب حجم الخران
ولمرة واحدة فقط وفي السنة الأولي
لافتتاح السد، نظرا لأن متوسط
إيراد النيل الأزرق نحو
50 مليارم3 سنويا

ونظرا للتحديات الجيولوجية والجغرافية السابقة
في دول منابع النيل، فإن أكثر ما يناسبها نمط
الزراعة المطريــــة، ولذلك يجب أن يزداد
التعاون بين دول الحوض من أجل تقدم
هذه الزراعة والاستفادة القصوي من
مياه الأمطار. كما أن المشـروعات
المائية الكبري لا تناســــب دول
المنابع، نظرا لتكلفتهــــا العلية
للتغلب علـــــــــــي الظروف
الجيولوجية، وزيـــــادة نسبة
تعرضها للانهيـــار، نتيجة
الفيضانات والتشققــــــــات
الصخرية والزلازل، وعدم إمكانية نقل المياه
وتوزيعها في حالة تخزينها. والحل الأمثل
هو التوسع في إقامة سدود صغيرة
متعددة الأغراض
(كهرباء ومياه شرب وزراعة بسيطة)
لكي تخدم أكبر عدد من المدن
أو القري التي يستحيل نقل
المياه إليها من أماكن أخري

بالتالي، فإن سد النهضة (الألفية) الإثيوبي
المزمع إنشاؤه علي النيل الأزرق بالقرب من
الحدود السودانية، والذي يقال إنه سوف
يخزن 67 مليار متر مكعب، ليس في
صالح إثيوبيا للأسباب سابقة الذكر
وأن الهدف من ورائه هو سياسي
بالدرجة الأولي، ليجمـــع رئيس
الوزراء الإثيوبــي الشعب من
حوله، والفوز بالأغلبية في
الانتخــــــــابات البرلمانية
وشغلهم عــــــــن ثورات
الإصلاح التي بدأت في
الانتشار في بعض الدول الإفريقية
والعربية، وعلـــــــي رأسها
ثورة 25 يناير 2011
المصرية


المصــــــــدر


بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  1pi110
بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  1g72110
بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)  1_uy510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بين الجيولوجيا والسياسة : رؤية فنية لسد الألفية الإثيوبي (د. عباس شراقي)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عباس شراقي : الفيضان يعبر السد الإثيوبي خلال يومين .. والمياه تصل مصر بعد أسبوعين
»  سد «الألفية العظيم» مفيد لمصر ويكبد إثيوبيا 7 خسائر(د. عباس شراقى)
»  عباس شراقي يضع حلولاً لمشكلة سد النهضة ضمن فعاليات مؤتمر الجغرافيا الدولي الأول بالمنوفية
» د‏.‏ عباس شراقي‏:‏ المعوقات الطبيعية تعرقل مشروعات التنمية في بلد يملك‏9‏ أنهار كبيرة وأكثر من‏40‏ بحيرة
» د. عباس شراقي عن سبب بناء سد النهضة : أبي أحمد يستغل السد لأغراض سياسية وليس للتنمية مع نيفين منصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البتانون :: شخصيـــــــــات هامـــــــــــــــــة-
انتقل الى: