الزواج في الماضي والحاضر والمستقبل

بسم الله الرحمن الرحيم

الأسرة هى نواة المجتمع قطباها الرجل والمرأه ..... اذا حدث فيها خلل

فانه المرض العضال الذى لا علاج له :

من هنا يأتى المكر الغربى الغربى الصهيونى ليسلب منا أعز ما نملك باسم حرية المرأه وكرامة المرأة ..... شعارات براقة أغوت الكثير من النساء ونسوا أو تناسوا ( وليس الذكر كالأنثى) فالمساواة فى الانسانية
هو دعوة الاسلام فالقضية ليست مساواة مطلقة ولكنها تكامل الفطرة والدور والكرامة الذى .... لا ينقص من كرامة المرأة وما خلقت له ومن أجله ...
وكل ميسر لما خلق له ..... والنتيجة عزوف الشباب عن الزواج والعنوسة للمرأة
وانتشار الخلاعة والعرى :

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة , حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه
قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى قال : فمن غيرهم ..
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .

ههههههههههههههههههههههههههه
جقا سبحان مغير الاحوال
ولكن الاسره التى يحوطها الدين لا اظن ان هذا التغير سيحدث فيها